وفقًا للعلماء، فإن تسمية البنت باسم “ملك” أو “ملاك” تكره في الإسلام. هذا الحكم مستند إلى عدة أسباب. أولاً، الاسمان مرتبطان بالملائكة، مما قد يُعتبر مبالغة في التسمية. ثانيًا، “ملاك” هو اسم معروف عند النصارى، مما يثير شبهة. بالإضافة إلى ذلك، يرى بعض العلماء أن تسمية النساء بأسماء الملائكة قد تكون مضاهاة للمشركين الذين يعتبرون الملائكة بنات الله. بناءً على هذه الأسباب، يُفضل العدول عن هذه الأسماء وتغييرها إلى أسماء أخرى حسنة لا كراهة فيها شرعاً. لذلك، ينبغي على أولياء الأمور الذين سموا بناتهم بـ “ملك” أو “ملاك” أن يسعوا لتغيير الاسم إن أمكن ذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الحصول على شهادة خبرة مقابل مبلغ مادي يعتبر رشوة محرمة، مع العلم أن المدير هو الذي طلب مني عمل شه
- أقوم بتربية طيور الحمام أعلى المنزل ولا أقدم لهم أي أكل ويتغذون على الأكل من خلال طيرانهم إلى أي مكا
- متى تصبح الفتاة مقيمة بعد السفر؟ وهل إذا أصبحت مقيمة يلزمها بقاء المحرم ـ أيضا ـ خاصة إذا كان لها من
- أخ يعمل في صيدلية هو، وفتاة، لكن هو ليلا، وهي صباحا، لكن الاثنين يبيعان كراتين الصيدلية. في الماضي ه
- تأتي في المصحف الشريف كلمه:(من قبل) أحيانًا مجرورة بالكسرة، وأحيانًا مرفوعة بالضمة، فما الإعراب؟ جزا