وفقًا للنص المقدم، فإن حكم تسمية المولودة باسم “روح” في الإسلام يعتمد على عدة عوامل. من الناحية الشرعية، لا يوجد مانع من تسمية المولودة بهذا الاسم، حيث أن معنى “روح” لا يحمل معاني مكروهة أو محظورة. ومع ذلك، يجب مراعاة القبول الاجتماعي لهذا الاسم في المجتمع الذي تعيش فيه الأسرة. هذا لأن الأسماء من أمور العادة التي الأصل فيها الإباحة، ما لم يكن هناك نص شرعي يمنعها أو ينهى عنها.
اسم “روح” بضم الراء يشير إلى الروح التي تكون في أجساد الناس، وهو المعنى الغالب في نصوص القرآن الكريم والسنة. ومع ذلك، لم تجر العادة بالتسمي بهذا الاسم بشكل خاص، ولكن جرت العادة بالتسمي باسم “روح” بفتح الراء، والذي يعني نسيم الريح. لا يوجد في اسم “روح” ما ينهى عنه، بل هو اسم يصدق على من يتسمى به، حيث أن كل إنسان روح.
إقرأ أيضا:كتاب تعليم التفكير في الرياضيات: أنشطة إثرائيةفي النهاية، يمكن القول إن تسمية المولودة باسم “روح” لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية، ولكن يجب مراعاة الاعتبارات الاجتماعية أيضًا. لذلك، ينبغي مراعاة القبول الاجتماعي لهذا الاسم في المجتمع الذي تعيشين فيه، وتفهم معناه وعدم وجود نفرة منه. والله أعلم.
- Ralph Cooperman
- الضفدع الأخضر الفيتنامي (كوريخالوس فيريديسينس)
- أطلب من حضرتكم الرد على السؤال لأني في حيرة من أمري ما الحكم الشرعي في الحالات التالية: الحالة الأول
- كنت أناقش أحد الحالقين على فرضية إعفاء اللحية إلا أنه أجابني أن الناس سيبعثون يوم القيامة بدون لحى .
- رزقني الله عز وجل بشقة وسيارة جديدتين وأريد التصدق لله تعالى شكراً له على نعمه، فهل هناك في السنة ال