يحرم تصوير جلسات الرقية للرجال والنساء، سواء كانت للرجال أو النساء، لما في ذلك من مفاسد متعددة. من أبرز هذه المفاسد هتك خصوصية المريض، حيث يمكن أن يؤدي التصوير إلى كشف أسراره الشخصية. بالإضافة إلى ذلك، قد يؤدي التصوير إلى التباهي والتفاخر من قبل الراقي، وهو أمر غير مقبول شرعًا. حتى لو وافق المريض على التصوير، فإن هذا الموافقة قد تكون تحت ضغط الرغبة في العلاج، مما يجعل المريض في حالة ضعف وحاجة، وبالتالي يعتبر تصويره عدوانًا عليه وهتكًا لسترته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- درجات أهل الجنة بالترتيب: النبيون والصديقون والشهداء والصالحون، وروي في أحاديث أن أرواح الشهداء في ج
- صديقي غير مسلم ويجري أبحاثا عن الإسلام لكي يجد الحقيقة وسألني ماذا يحدث للأجساد بعد الموت ثم ما يحدث
- هل يغفر الله للشخص الذي ذهب مرة إلى المشعوذ في لحظة ضعف؟ علمًا أن هذا الشخص محافظ، وملتزم بكل ما أمر
- لدي أخ شقيقي تصرف في منزل ملك لي وباعه بدون علمي ورضائي. هل إذا لم أسامحه يحاسب به يوم القيامة أم أن
- أعمال الأمريكيين الأفارقة