في حالة وصول الدورة الشهرية قبل دخول مكة، يجب على المرأة الإحرام من الميقات. عند الوصول إلى مكة، يمكنها أداء جميع أعمال الحج باستثناء الطواف بالبيت والسعي بين الصفا والمروة، حيث يجب تأجيلهما حتى تطهر. هذا الحكم ينطبق أيضاً على من أتاها الحيض بعد الإحرام وقبل الطواف. أما إذا حاضت المرأة بعد الطواف، فيمكنها السعي بين الصفا والمروة حتى لو كانت حائضاً. هذه الفتوى مستندة إلى أحاديث نبوية وأقوال علماء اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، بما في ذلك الشيخ محمد بن صالح العثيمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا والدي توفي، وكان عنده مؤسسة للبيع والشراء، وهذه المؤسسة عليها ديون مثل أي مؤسسة للبيع والشراء. ف
- أنا شاب أصلي وأنا جالس؛ لأني لا أستطيع أن أقف بسبب ألم في ظهري، ولكن -ولله الحمد- أستطيع السجود، فأر
- ما هي كيفية سجود السهو إذا كانت بسبب نقص ركعة في الصلاة؟ وهل يختلف الحكم إذا كانت الركعة الناقصة هي
- عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَصَلَّيْتُ مَعَهُ الْم
- SafeMoon: العملة المشفرة والتقنية الكامنة خلفها