حكم شهادة الزور في الإسلام يُعتبر من الكبائر التي حذّر منها رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، حيث قرنها بالشرك بالله وعقوق الوالدين. وقد ورد في الحديث الشريف أن شهادة الزور تعدّ من أكبر الكبائر، مما يدل على عظم هذا الذنب وخطورته. وقد أكد القرآن الكريم على تحريم شهادة الزور، حيث وصفها بأنها من الفواحش والبغي بغير الحق. كما أن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- كان شديد الغضب عند ذكرها، مما يشير إلى خطورة انتشارها بين الناس وتأثيرها السلبي على المجتمع. وقد أجمع العلماء على أن مرتكب شهادة الزور يُعاقب ويُشهر به حتى يتوب، مع اختلاف في قبول شهادته بعد التوبة.
إقرأ أيضا:قبائل بني هلال بمنطقة الشاوية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيراً على هذا الموقع... أريد السفر إلى بلد آخر لمدة شهر وسأرجع بعدها وسيكون أخي هو المحرم
- طيران الفانيليا
- يقول قائل: ما هي الإشكالية في حال تأويل أو عدم تأويل بعض الصفات مع عدم إنكارها؟ مثل صفة النزول؛ ماذا
- هل كان العرب في زمن الجاهلية يعبدون الله بالإضافة إلى الأصنام؟ كثير من مؤلفي الغرب الذين يكتبون الكت
- Breckenridge, Minnesota