وفقًا للنص المقدم، فإن حكم صوم يوم الشك في رمضان، وهو اليوم الذي يُشك فيه ما إذا كان آخر يوم من شعبان أو أول يوم من رمضان، هو التحريم. هذا الحكم مستند إلى حديث عمار بن ياسر الذي رواه الترمذي وصححه الألباني، حيث قال: “من صام اليوم الذي يُشَك فيه فقد عصى أبا القاسم”. هذا الحديث يدل على أن الصحابي لا يقول ذلك من قبل رأيه، بل من قبيل المرفوع.
الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله يرى أن أصح الأقوال هو تحريم صوم هذا اليوم. ومع ذلك، إذا ثبت عند الإمام وجوب صوم هذا اليوم وأمر الناس بصومه، فلا ينابذ، ولكن يجب عدم إظهار الفطر، وإنما الفطر سراً. هذا الحكم يهدف إلى تجنب التناقض مع السنة النبوية التي تحرم صوم يوم الشك. لذلك، من المهم اتباع هذه التعليمات الدينية لتجنب أي مخالفة شرعية.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الغدد الصماء – الهرمونات والناقلات العصبيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- القبض على "أومي إن هيلكات"
- بالعربية: فريق سيدني سيكسرز
- زوجي كثير المشاجرات معي ويسبني ويكاد أن يضربني أمام أبنائي غير التصرفات الخاطئة منه فماذا أفعل ؟ وقد
- جزاكم الله خيرا على ما تبذلونه من مجهود، وأسأل الله أن يجعل هذا في ميزان حسناتكم. أنا شاب في 18 لم ي
- لقد ورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتسوك قبل كل صلاة. والسؤال هو عن التسوك لقيام الليل: هل