في الشهر السابع من الحمل، لا يُلزم المرأة بالصيام إذا كان الصيام يشق عليها. هذا الحكم مستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يرفع عن الحامل والمرضع واجب الصيام إذا كان هناك خوف على صحتهما أو صحة الجنين. في هذه الحالة، يمكن للمرأة أن تفطر وعليها قضاء الأيام التي أفطرتها بعد الولادة. ومع ذلك، إذا كانت الحامل قادرة على الصيام دون مشقة أو خطر على نفسها أو جنينها، فعليها أن تصوم لأن الواجب الأصلي هو الصيام. في الأشهر الأخيرة من الحمل، غالبًا ما يكون الصيام صعبًا وقد يؤثر على الحمل، لذا يجب استشارة طبيب ثقة. إذا أفطرت الحامل خوفًا على نفسها أو جنينها، فلا كفارة عليها بل قضاء فقط. أما إذا أفطرت خوفًا على جنينها فقط، فعليها القضاء وإطعام مسكين عن كل يوم أفطرته.
إقرأ أيضا:كتاب تعليم التفكير في الرياضيات: أنشطة إثرائيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فسخت خِطبتي، فهل تلزمني العدّة، فقد كنت أجلس مع خطيبي في الغرفة بوجود والدي، ويتركنا مع بعض لمدة خمس
- خطبت ابنة عمتي، وبعد 3 سنوات أخبرني والدها أن جدتي أم أبي البالغة من العمر 85عاما، وقد انحنى ظهرها أ
- أنا سيدة في أواخر الأربعينات، لديَّ ثلاثة من الأبناء في الجامعة، والثانوي، والإعدادي، وزوجي حاصل على
- أندريه فيلهلم
- جاءني عمل: وهو أن أن أكتب أحاديث كثيرة جدا عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وهي على هيئة صور، وأقوم بنق