النص يوضح أن قراءة القرآن على القبور أو الاحتفال بالموتى هي بدعة لا أصل لها في الإسلام. النبي صلى الله عليه وسلم حذر من كل محدثة في الدين، مؤكداً أن كل بدعة ضلالة. بدلاً من ذلك، يُفضل الدعاء للميت والاستغفار له، كما أوضح النبي صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الصحيحة. الطريقة المثلى لمنفعة الميت تشمل الدعاء له، والاستغفار، وإنفاذ وصاياه، وإكرام أصدقائه، وصلة رحمه. قراءة القرآن على القبر أو الاحتفال بالموتى لا ينفع الميت ولا يجوز شرعاً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعاني من نزول قدر يسير من البول بعد مرور فترة من الاستنجاء والوضوء. وآخذ برأي ابن تيمية في العفو عن
- إلى الشيخ الفاضل حفظك الله: عندي صديقة ظلمت نفسها، وكانت متزوجه وقارفت الزنا مرارًا، وقد شجعتها على
- هل يجوز إزالة شعرالحاجب للرجل ؟
- هل هناك مرجع ديني بأن الله لعن قوماً إذا كان حكمهم في يد امرأة ؟
- إذا صام شخص يوم الخميس بنية صيامه هو فقط - فصيامه سنة كما هو معلوم - وفي ليلة الجمعة أراد أن يصوم يو