في حالة الطوارئ، إذا كان الطبيب في صلاته وأُخبر بحالة طارئة ولم يكن هناك من يقوم بالأمر غيره، فإن الواجب عليه قطع الصلاة وإسعاف المريض. هذا الحكم يستند إلى أن حياة المريض لا يمكن تداركها إذا تأخر الطبيب، بينما يمكن إعادة الصلاة أو قضاؤها لاحقًا. كما أن إنقاذ الغرقى المعصومين يُقدم على أداء الصلاة، مما يشير إلى أهمية إنقاذ الأرواح. بالإضافة إلى ذلك، يجب قطع الصلاة لإنقاذ أي معصوم في خطر، سواء كان كافرًا معصومًا بذمة أو هدنة أو أمان. هذا الحكم يعكس أولوية إنقاذ الأرواح على أداء العبادات التي يمكن تداركها لاحقًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسرة مات عائلها وعنده عدد من الأبناء ذكورا وإناثا ولأعمل خيرا أريد أن أكفل أحد الأبناء، فهل يجوز الك
- Saint-Justin, Gers
- أنا من المغرب، ولقد تزوجت من فتاة منذ عامين، وحدثت بعض المشاكل بين أخيها وأمها وأختها الكبرى، وأنا ر
- ما كفارة من قبلت جبين أخي زوجها المتوفى قبل غسله؟
- 1-السلام عليكم ورحمة اللهسيدة (أ) أعطت نقودا أمانة لسيدة (ب) وأوصتها ألا تعطي هذة النقود لابنتها أي