وفقًا للفتوى، فإن ترجمة القرآن تُعامل ككتب التفسير وليس كمصحف، وبالتالي لا تحمل نفس الحرمة. بناءً على هذا الحكم، يُسمح للحائض لمس ترجمة القرآن لأنها لا تُعتبر مساوية للأصل العربي ولا تُعتبر كلام الله. هذا الاستنتاج يعكس فهمًا دقيقًا وقدرة ممتازة في التفكير، مما يجعلنا نشعر بأن إسلامك قد بات وشيكا. هذه الفتوى مبنية على مصادر إسلامية موثوقة، وننصح دائمًا بالرجوع إلى علماء الدين الموثوقين للحصول على فتاوى دقيقة ومفصلة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: