حكم من يحكم بغير ما أنزل الله هو موضوع ذو أهمية كبيرة في الشريعة الإسلامية. وفقًا للنص، فإن الحكم بغير ما أنزل الله يمكن أن يكون معصية إذا كان لأجل موافقة الهوى أو في حال العجز عن تطبيق الشريعة، دون جحود أو إنكار لحكم الله. في هذه الحالة، يُعتبر الفعل ذنبًا من الذنوب ومعصية من المعاصي. ومع ذلك، إذا كان الحكم بغير ما أنزل الله يتضمن تغييرًا أو تحريفًا للأحكام الشرعية، فإنه يعد كفرًا. هذا يعني أن من يأخذ الربا معتقدًا أنه حرام يختلف عن من يأخذ الربا وهو منكر لحرمته ومعتقدًا أنه حلال له. هناك حالتان رئيسيتان تجعل الحكم بغير ما أنزل الله كفرًا: الأولى هي استحلال الحكم بغير ما أنزل الله، بحيث يرى الشخص أن هذا الحكم مباح ولا معصية فيه. والثانية هي جحود الحكم بما أنزل الله، حيث يرى الشخص أن الحكم بما أنزل الله ليس له وجه من الصحة.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ذكر كثير من الواعظين أن ابن عمر في سفره كان يقعد ليبول في الأماكن التي يرى أن رسول الله
- هل يجوز لمعالج بالقرآن أن يعطيك أرقاما وجوارها اسم الله: المانع؟ ويقول إنها حماية لك من السحر. وحكم
- ما حكم التأخر عن الإمام في صلاة الجماعة على الرغم أن الإمام لا يسرع في صلاته وما حكم ذلك إن كان الإم
- أنا صاحب السؤال رقم 2184580 والذى أجبتم عليه بفضل الله، وهذا هو نص الجواب (فما كان منك ليس طلاقاً وم
- مشكلتي أن أبي يكره البنات ويفضل الأولاد الذين لم يحصل عليهم، لم يهتم بنا وما كنت أشعر بأن لي والدا ل