ينص النص على أن إفشاء الأسرار التي استودعها شخص ما لدى آخر محظور، ولا يجوز نشر أي معلومات قد تسبب ضررًا أو فضيحة لأخيك المسلم، خاصة إذا كان عاصيًا ويستتر بستر الله. ومع ذلك، يُسمح بنشر هذه المعلومات إذا كان ذلك يحقق مصلحة شرعية أو منفعة لصاحبها أو للناس، ولم يطلب صاحبها كتمانها. في هذه الحالة، لا يكون هناك حرج في نشرها، بل قد يُكسب الناشر أجرًا على ذلك. لذا، فإن حكم نشر أغراض الآخرين دون إذن يعتمد على وجود مصلحة شرعية أو منفعة من عدمها، مع الأخذ في الاعتبار طلب صاحب السر بعدم الإفشاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا كنت أقوم بإعادة الوضوء والصلاة كثيرا، و لما أحسست أن هذا ممكن يكون وسواسا، تجاهلت هذا والحمدلله،
- أبي يُخلي مسؤوليته عن مصروفاتنا أنا وإخوتي؛ بدافع أنه غير ملزم شرعًا بالإنفاق علينا. وفي مقابل المسك
- هل حرام أن أدعو على أحد بالموت؟
- بعد الشكر والتقدير إلى لجنة الفتوى: الله رب العالمين وكل ما سوى الله عالم . والمعروف أن القرآن الكري
- أنا فتاه أبلغ من العمر 13 عامًا، كنت أستمع إلى قصص الجن كثيرًا، وكنت أحب التعمق في أشياء كثيرة عن ال