وفقًا للنص المقدم، فإن حكم وضع الكريمات لمنع التسلخات أثناء الإحرام هو الجواز، بشرط أن يكون الكريم المستخدم غير معطّر أو غير طيب. حيث أكدت فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على أن استخدام الكريمات مثل “دكتاكورت” وما يشابهه، لأغراض علاجية مثل تخفيف التسلخات والالتهابات، لا يعتبر محظورًا على المحرم. وذلك لأن المحظور في الإحرام هو التطيب أو الإدهان بشيء فيه طيب، أما الكريمات العلاجية فهي ليست من أنواع الطيب. وبالتالي، يمكن للمحرم استخدام هذه الكريمات دون خوف من مخالفة أحكام الإحرام، طالما أنها لا تحتوي على طيب أو عطر. ومع ذلك، يجب التأكد من عدم وجود أي طيب أو عطر في الكريم المستخدم، لأن ذلك سيجعله محظورًا على المحرم.
إقرأ أيضا:إحتماليا، هل يمكن اختراق محافظ البيتكوين؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أي من الذكرين الآتيين أشهر وأكثر ورودًا؟ وبأيٍ منهما تنصحونني بقوله عند الكروب وطلبًا للفرج؟ 1ـ ورد
- منذ حوالي السنتين وأنا أعاني من خروج قطرة أو قطرات من موضع البول . وبعد البحث عن الفتاوى المتعلقة فه
- أخت زوجي أكبر مني وغير متزوجة سيئة الأخلاق ومعروف عنها السرقة والكذب وأنا لم استطع التكيف معها لأنها
- ترقيت في الشركة التي أعمل بها إلى الدرجة التي تعطيني بدل تعليم لأبنائي بواقع 1000 جنيه لكل منهم على
- قتل بالرصاص في تونس أحد المعارضين السياسيين, وقيل: إنه تم ذلك عن طريق أحد المتشددين الذين استندوا لف