حكومة عالمية للذكاء الاصطناعي هي فكرة مثيرة للجدل تُطرح في النقاش، حيث تُشير إلى إنشاء هيئة دولية تُشرف على تطوير واستخدام الذكاء الاصطناعي. يُنظر إلى هذه الفكرة من زوايا مختلفة، حيث يرى بعض المشاركين مثل ياسمين بوزرارة أن إنشاء حكومة عالمية للذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون مفيدًا في ضمان الأخلاق والأمان في استخدام هذه التكنولوجيا. تؤكد ياسمين على أهمية إرساء أساس جديد ومتوازن للحوكمة العالمية، وتقترح النظر إلى الفرصة بدلاً من التركيز على الصراعات السابقة بين الدول الكبرى. ومع ذلك، يُبدي البعض الآخر مثل رملة الشهابي رؤىً متشائمة بشأن إمكانية التوافق الدولي في هذا المجال. تُشير رملة إلى التاريخ السياسي المعقد بين الدول الكبرى كعائق كبير أمام تحقيق توافق حول حكومة عالمية للذكاء الاصطناعي، وتؤكد أن الخلافات المستمرة والمخاوف الأمنية تجعل من الوصول إلى اتفاق على نظام عالمي للحكم بالذكاء الاصطناعي أمراً مستحيلاً في الوقت الحالي.
إقرأ أيضا:تاريخ الدولة السعدية التكمدارتية- في السنين السابقة كنت أدفع زكاة المال في نهاية شهر رجب وزكاة أرض في نهاية شهر ذي الحجة من كل سنة، لأ
- أخي متمسك بلبس القميص في المعهد باعتبار أنه كان أحب إلى النبي صلى الله عليه و سلم، و لكن أبي و أمي م
- تقدم لي ابن عمي قبل أشهر قليلة، ولكن لم يُصرح لي والدي باسمه فقط أخبرني بمعلومات عنه مما أوضح لي من
- فلاد الثاني دراكول
- علمت أن الكحول نجس، فلا يجوز استعماله على هيئته الطبيعية. ولكن إذا تغير شكله، وأصبح مادة أخرى، فيجوز
