تناول النقاش بين المشاركين في المنشور موضوع النهج الأمثل لمعالجة أزمة المياه العالمية، حيث طرح سفيان المرابط وجهة نظر مختلفة تتمثل في تبني سياسات اقتصادية واجتماعية جديدة عوضًا عن التركيز فقط على إدارة الموارد المائية التقليدية. وشدد المقترح على ضرورة تطوير “اقتصاد أخضر” يركز على الاستدامة البيئية والعدالة الاجتماعية، ويوجه الأولويات المالية بعيداً عن القطاعات كثيفة استخدام المياه.
وقد لقيت هذه الرؤية تأييدًا واسعًا من زملائه المتداخلين؛ فقد أكدت أسماء القرشي وسامر أن الحلول المؤقتة عادة ما تؤدي إلى نتائج غير مرضية بل قد تساهم في تفاقم الأزمة. ومن ثم، دعوا بقوة لتبني الاقتصاد الأخضر باعتباره خطوة حاسمة لتحقيق توزيع فعّال ومستدام للمياه. وانضم إليهم كلٌّ من حصة بن الشيخ وتالة بن العابد ورواف بن عزوز، مؤكدين جميعًا على أهمية النظر الشامل لأبعاد الأزمة الثلاث – البيئيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة -. وفي حين أشاد الجميع بالنهج الجذري الجديد، ذكر رواف أيضًا بحتمية الدعم الدولي والتوافق السياسي لتحقيق تغييرات شاملة. وأخيراً، رغم اعت
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- صلاة الروس
- السلام عليكم الحمد لله أنا أصلي وأصوم وأزكي ولا أزني ولا أشرب الخمر ولكن أشعر بأنني مقصر في حق الله
- شيخي الفاضل هذا السؤال تفاصيله موجودة في سؤال رقم: 2317814، والذي تفضلتم بالإجابة عليه مشكورين، وسؤا
- طفلة عمرها عشر سنوات وهي وحيدة أمها وأبيها، ظن أبوها أنه لن ينجب بعدها أولاداً بسبب مرض أصابه، فلذلك
- T'Keyah Crystal Keymáh