في النقاش حول حماية المجتمع من الأذى الإعلامي، يبرز عدة مفكرين وصحافيين بأفكارهم المختلفة. الطاهر الريفي يطرح فكرة أن الأذى الإعلامي ينبع من أصول اجتماعية وسياسية، مما يتطلب فهمًا عميقًا وليس مجرد تقليل من شأنه. يرى أن إعادة تشكيل المجتمعات بطريقة تستجيب لصوت الأوغاد لن يكون حلاً إيجابياً. يزيد الهضيبي يُؤكد على أهمية إعادة التأهيل الثقافي والتعليمي، لكنه يحذر من الاعتماد فقط على هذه الخطوات، لأنها قد تزيد من الأذى الإعلامي. معاركيف يتفق على أهمية التشريعات والقوانين المقيدة للأخبار الزائفة والأضرار النفسية للحفاظ على مجتمع سليم. جلال الدين الشرقي يُؤكد على ضرورة القوانين الصارمة ضد الأخبار الزائفة والإساءة النفسية كحاجز دفاع أولي ضد انتشار الظاهرة الخطيرة. سيف البدوي يُبرر ضرورة وجود قوانين وقائية لمنع التحريض والإساءة المنظمة، ويطرح سؤالًا حول كيفية التأكد من أن هذه الجهود لا يتم الاستفادة منها لأغراض ضارة. الهادي التواتي يُعارض نظرية السلطة التنفيذية والسلطات المخالفة التي تسيء لهم مسؤولية نشر الأذى الإعلامي، معتقدًا أن الضرر ناتج عن الناس وبالناس، ولا يمكن للسلطات أو الإدارات أن تحمي المجتمع من هذه الجرائم الهيكلية دون آلية تشريعية مقيدة للأخبار الز
إقرأ أيضا:كتاب دليل المهندس المدني- أطلب من حضرتكم الإجابة علي هدا السؤال في أسرع وقت وجزاكم الله خيرا شخص أدمن على الحشيش وهو يجاهد نفس
- Necker–Enfants Malades Hospital
- ما حكم المعاشرة الجنسية بين الأزواج في الإسلام وهل طلب الرجل من زوجته الجماع من حين لآخر في أماكن مم
- من قوانين دولتنا عدم أخذ عمولة على تأجير الشقق أكثر من 5 في المائة، ولكن المتعارف عليه في السوق والذ
- نحن هنا بفرنسا نبلغ لكم تحياتنا و نرجو منكم توضيح هذا الأمر فلدينا مسجد مسؤوله الأول حلل الربا لضرور