يؤكد النص على أهمية دور المواطن في صياغة وتنفيذ السياسات، حيث يُعتبر التعاون بين صانعي القرار والجماهير مفتاحًا لبناء نسيج اجتماعي قوي. يُشدد على أن المشاركة المدنية يجب أن تتجاوز الانتخابات الدورية وتصبح جزءًا من الحياة اليومية، مما يتطلب استخدام التكنولوجيا والمنصات التفاعلية لتسهيل تقديم الآراء بشكل فوري وفعال. الشفافية تُعدّ أساسية في هذا السياق، حيث تعزز ثقة الجمهور من خلال جعل المواطنين شركاء نشطين في عملية اتخاذ القرار. ومع ذلك، يواجه بناء الثقة تحديات تتطلب جهودًا مستمرة وصادقة من الحكومات. يُقترح إعادة التفكير في كيفية صياغة السياسات بحيث يكون للمواطن دور نشط، مع التركيز على بناء قنوات اتصال فعّالة وتبني تقنيات جديدة لدعم هذه الجهود. هذا التوجه يُمكّن من تصور سياسات مستدامة تُسهم في رفع مستوى الانخراط المدني والارتقاء بجودة الحياة.
إقرأ أيضا:تكتل الاساتذة والتلاميذ المطالبين بالعربية: بيان الإضراب الوطني ليوم الأربعاء 16 نونبر 2022- ما حكم عمل مجسمات الألعاب من الصلصال على الأكواب للاستعمال الشخصي -مثل شرب الشاي فيها-، وليس للزينة،
- أخي تأخر في الزواج، ثم ذهبنا لرجل دين، وقال لنا: بأنه مسحور والجنية في هذا السحر أحبته، ولن تتركه يت
- ماذا يفعل من أصابه دهن نجس ولم يجد صابونا يزيله به؟ وهل هناك طريقة تذهب لزوجته باستعمال الماء وحده؟
- بعد أن بعث الله سبحانه وتعالى محمدا عليه الصلاة والسلام حقد اليهود على العرب وعلى المسلمين وكانوا لا
- أريد أن أعرف كيف كان شارب النبي صلى الله عليه وسلم؟ هل كان يقصه، أم يحلقه بالموسى؟