وفقًا للنص المقدم، فإن حكم ختان المرأة ليس واجبًا، بل هو سنة ومكرمة لها. هذا الرأي يعود إلى قول ابن قدامة رحمه الله في كتابه “المغني”، حيث يعتبر الختان واجبًا على الرجال ومكرمة في حق النساء. ومع ذلك، فإن كيفية الختان تختلف بين الرجال والنساء، حيث يكون ختان الأنثى بقطع جزء من الجلدة فوق مخرج البول، مع مراعاة المصلحة في ذلك.
وقد ورد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم يشير إلى أن الختان سنة للرجال ومكرمة للنساء، لكن صحته محل خلاف. وفيما يتعلق بكيفية الختان، فقد ورد حديث عن أم عطية رضي الله عنها بأن النبي صلى الله عليه وسلم نصح المرأة بعدم الإفراط في الختان. وبالتالي، يمكن القول إن ختان المرأة هو سنة وليس واجبًا، مع مراعاة المصلحة والاحتياط في كيفية تنفيذه.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما رأي الشرع في التسييد في الأذان كأن يقول المؤذن أشهد أن سيدنا محمداً رسول الله؟
- بالطبع، يمكننا إعادة صياغة العنوان إلى: "هامبيراو موهيت: القائد العسكري البارز للإمبراطورية الماراثية".
- أخي الكريم الفاضل: الحمد لله أني على قدر كبير من الإيمان، والطيبة، والأخلاق الحسنة. معاناتي مع الوسو
- في بعض الأحيان أكون على جنابة ولا أستطيع أن أغتسل لعدم توفر المياه الساخنة في الشتاء مثلا فأقوم بدلك
- أنا فتاة خليجيه تعرفت على شاب خليجي عن طريق أحد المنتديات، وقدر الله أن يحب أحدنا الآخر، وكلانا لدين