في النقاش حول التلاعب الثقافي، يطرح العراجوي بن الأزرق سؤالًا محوريًا حول كيفية التعامل مع “خريطة الذهن” التي فرضها النظام القائم. هل يجب أن نتقبل هذا السجن المعرفي أم نبدأ بترميم أنفسنا ونعيد رسم هذه الخريطة؟ هيام الموساوي تدعم فكرة تطوير قدرات التفكير النقدي والتحليل لإعادة رسم الخريطة بدقة ومعرفة حقيقية. في المقابل، يرى سن العبادي أن التحرر الفكري يتطلب الخروج من المسارات المألوفة وفتح مجاري جديدة، مؤكدًا أن فعل شيء ما هو الخطوة الأولى لمواجهة التلاعب الثقافي. أمل الهلالي تختلف الرأي، حيث ترى أن إعادة رسم الخريطة مجرد تعديل سطحي، وتؤكد على ضرورة معالجة جذرية. زكية الريفي تقترح إثراء المعرفة ونشر التفكير النقدي كخطوات صغيرة نحو التغيير الجذري. عبد البر الحنفي يشدد على أن الأفعال يجب أن تكون مدربة على تغيير جذور المشكلة، مشيرًا إلى أن مجرد فعل شيء ما دون رؤية واضحة هو كلمات فارغة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درق- أشكركم من أعماق قلبي, وبارك الله فيكم, ونفع بكم. شيوخي الكرام: أنا إنسان أصبت بوساوس الحلف بالطلاق ع
- أتمنى أنكم تقرؤون وتساعدونني وما تكسلون عن شيء بعد إذن حضراتكم وآسف على التطويل. أولًا: أنا في مدرسة
- سؤالي عن زكاة الأملاك: لدي منزل أسكن فيه، ومنزل فارغ، ودكان مغلق، وقطعتان من الأرض منذ 4 أو5 سنوات،
- أوفرس سانت جورج
- أنا مسافر من عفيف إلى الرياض -المسافة تقدر بـ 500 كيلومترا تقريبًا- وأنا الآن أسكن في شقة في الرياض،