خلفاء الدولة الأموية، بدءًا من معاوية بن أبي سفيان، كانوا قادة مساندون للخلافة الإسلامية، حيث تميزوا بإنجازاتهم السياسية والثقافية. معاوية، الذي أسس الدولة الأموية عام 661 ميلادي، وسّع حدود الإمبراطورية العربية بشكل كبير وأدخل نظام المدنية والقوة البحرية، مما ساعد في توسيع نطاق الدولة جغرافياً. ابنه يزيد، رغم خلقه غير الحسن، حقق نجاحات عسكرية هامة مثل فتح مصر وفلسطين. عبد الملك بن مروان، الذي تولى الحكم بعد يزيد، كان أحد أكثر الحكام كفاءة واستقراراً سياسياً وثراءً ثقافياً واجتماعياً. شهد عهده ازدهار التعليم والعلم والفلسفة وتوسعات جغرافية واسعة مثل إسبانيا وإيطاليا. كما قام بتوحيد العملة والنظام القانوني عبر جميع المناطق الخاضعة له. عمر بن عبد العزيز وعبد الرحمن الداخل كانا أيضًا من القادة الذين أثروا بشكل كبير في تاريخ الدولة الأموية وساهموا في إعداد الأرض لمرحلة بني العباس اللاحقة.
إقرأ أيضا:الأخطاء المرتکبة في مقررات اللغة العربیة- قرأت لكم فتوى أثارت التفكير في ذهني، وهي الفتوى التي قال فيها أحد لزوجته: جاءتك طلقة ـ وكنت قد قلت ل
- لدي شبهة حول القدر، تمنعني من حب الله، وأن أظن به خيرا وعدلا. قرأت بعض الآيات والأحاديث ومنها: «فأنج
- عزل يون سوك يول
- أنا فتاة درست طب الأسنان في بلدي، وتخرجت، وبعد التخرج يجب عمل فترة الامتياز، وهي فترة تدريبية، حتى ي
- بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أنا فتاة والحمد لله ملتزمة ولكن منذ فترة قصيرة تقد