يؤكد النص على أن خلق الكون في ستة أيام هو حقيقة قرآنية ثابتة، حيث يشير إلى الآيات القرآنية التي تتحدث عن هذا الموضوع. يبدأ النص بتأكيد أن الله خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام، مستشهداً بقوله تعالى: “ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسّنا من لغوب”. هذا التأكيد يهدف إلى دحض مزاعم اليهود الذين ادعوا أن الله تعب من خلق السماوات والأرض في ستة أيام. ثم يتعمق النص في تفاصيل عملية الخلق، مشيراً إلى أن الأرض خُلقت في يومين، وأن الجبال والرواسي وُضعت فيها وبُركت فيها أقواتها في أربعة أيام. بعد ذلك، استوى الله إلى السماء وهي دخان، وأمرها مع الأرض بالقدوم طوعاً أو كرهاً، فاستجابتا طائعتين. وأخيراً، قضى الله سبع سموات في يومين وأوحى في كل سماء أمرها وزين السماء الدنيا بمصابيح للحفظ. هذا التفصيل يؤكد على قدرة الله العظيمة وحكمته في خلق الكون.
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر بين التطوير الذاتي و التزكية الروحية الشاملة.- لي أخ مريض وله أسرة وحالته المالية سيئة ومرضه عبارة عن حالة نفسية ويحتاج لمبالغ كبيرة للعلاج ومصاريف
- طُلِب مني برمجة موقع خاص بزيادة التفاعل على منصات التواصل الاجتماعي، وطريقة الزيادة ستكون من خلال وس
- ماذا عن مخاطبة المصلّي أثناء صلاته، لإصلاح خطأ قام به، مثلا وضع يده اليسرى على اليمنى أو أخطأ في الت
- أنا تنزل علي الدورة، وعلامة انتهائها الجفاف التام، إذا رأيت الجفاف أغتسل من وقتها، لكن بعدها بساعة أ
- أنا طالب أدرس في الهند في حيدر آباد وأدرس الحاسوب، هل أنا خارج في سبيل الله كطالب العلم الديني أم طا