يبيّن النص أن الفتاة المسلمة يمكنها الدراسة في جامعة مختلطة في أمريكا، ولكن بشرط الالتزام ببعض الضوابط الشرعية. يجب عليها الحفاظ على حجابها وتجنب الاختلاط بالرجال قدر الإمكان، مع تقليل فرص التفاعل معهم إلى الحد الأدنى الضروري. كما يُنصح بغض البصر وعفة الكلام عند التعامل مع الرجال. إذا أمكنها الامتناع عن الاختلاط في بعض الأوقات أو الأعمال، فعليها أن تفعل ذلك. يُشير النص إلى أن الحديث “اطلبوا العلم ولو بالصين” ضعيف، وأن العلم المقصود هو العلم الشرعي، حيث يُعتبر طلب العلم فريضة على كل مسلم. لذلك، يجب أن يكون طلب العلم الشرعي أولوية، ولكن في سياق يحافظ على الحجاب والبعد عن الاختلاط بالرجال. من النصائح العملية التي يقدمها النص ارتداء ملابس فضفاضة وحجاب دائم، وتجنب التحدث مع الرجال إلا عند الضرورة القصوى. كما يُنصح بالبحث عن فرع آخر للجامعة أو كلية أخرى تكون فرص التعامل فيها مع الذكور أقل، وإذا لم يكن ذلك ممكناً، فاحرصي على تقليل فرص الاختلاط بالذكور قدر الإمكان.
إقرأ أيضا:كتاب الكواكب- ما حكم الوصول للنشوة باليد بعد مداعبة طويلة وامتناع الرجل عن إتمام العملية؟
- أرجو من حضرتكم التكرم بالإجابة عن الحالات التي يعتد بها الرجل وبها يمنع من الزواج حتى يقضيها؟ وأرجو
- فضيلة الشيخ... أود أن أسأل ما عدد زوجات سيدنا الحسن أو الحسين رضي الله عنهما، هل صحيح أنها وصلت 200
- مزار هينوميساكي
- أنا شاب أعاني من كثرة ريح البطن باستمرار ولا أستطيع منعها وفي بعض الأحيان أجد أثرا وعلامات بسيطة في