الطموح، كما هو موضح في النص، هو مفهوم متعدد الأبعاد يؤثر بشكل كبير على حياة الفرد. يمكن تقسيمه إلى نوعين رئيسيين: الطموح الاجتماعي والفردي. الطموح الاجتماعي يتعلق بتطلعات مجموعات كبيرة من الأشخاص داخل مجتمع واحد، ويتأثر بعوامل خارجية مثل البيئة الاجتماعية والثقافية. أما الطموح الفردي فهو أكثر تحديدًا ويرتبط بخبرات وخيارات الأفراد الخاصة. هذا التقسيم الثنائي لا يغطي جميع جوانب الطموح، حيث يمكن تصنيفه أيضًا حسب التركيز الداخلي والخارجي. الأشخاص الطموحون يمتلكون صفات مشتركة تساعدهم على تحقيق أهدافهم، مثل القدرة على رؤية الفرص خلف العقبات والنكسات، والثقة بالنفس، والإيجابية. كما أنهم قادرون على تحمل مسؤولية خياراتهم واتخاذ قراراتهم بأنفسهم. إدراك أهمية الاعتراف بمتغيرات ومراحل مختلفة في رحلة الطموح يساعد في الحفاظ على الدوافع العالية والاستمرارية المثمرة في العمل نحو الأحلام. في النهاية، سواء كان الطموح فرديًا أو جماعيًا، يبقى الهدف المشترك هو بلوغ آفاق جديدة واستخراج الذات من خلال الفعل العملي.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلامية- West Ferriday, Louisiana
- هناك سيارات تباع للمعاقين بدون جمارك، فهل لو أحضرت أحد المعاقين وهو حقه الحصول عليها ولكنه لا يستطيع
- نحن نعمل في مؤسسة ونصلي في مصلى الظهر وفي الشتاء نصلي الظهر والعصر في نفس المكان علما بأن المكان مغل
- فرقة بانوراما الموسيقية
- عندنا في مصر المتصدرون للمناصب في الأزهر يعلنون أن عقيدتهم أشعرية وأنها هي العقيدة الصحيحة وأن غيرهم