في حديث “اتقوا النار ولو بشق تمرة”، يدعونا الرسول صلى الله عليه وسلم لاتخاذ أي فرصة ممكنة للتقرب من الله والبعد عن نار جهنم. يشجعنا الحديث على عدم التقليل من أهمية الأعمال الصغيرة، حيث يمكن لهذه الأعمال البسيطة أن تجمع الكثير من الحسنات في ميزان أعمالنا يوم القيامة. يؤكد النبي الكريم على ضرورة تجنب النار بأي شكل من الأشكال، حتى وإن كان ذلك عبر تقديم شيء صغير مثل نصف تمرة لمن ليس لديه القدرة المالية الأكبر. بالإضافة إلى ذلك، يعلمنا الحديث أن الكلمة الطيبة هي نوع آخر من الصدقات الروحية التي لها تأثير كبير في قلب الإنسان. إنها ليست مجرد كلام جميل، ولكنها أيضًا نصائح وإرشادات قد تكون سببا في دخول الجنة. بشكل عام، يركز الحديث على أهمية استغلال كل فرص الخير مهما بدت صغيرة، والتأكيد على خطورة النار ودعوة المسلمين للاستعداد لذلك اليوم الكبير.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الخَيْمَة او الدارمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي مبلغ من المال أريد أن أودعه فى بنك إسلامي بالقاهرة بعائد حلال حيث أنني أعمل موظفا ولا يوجد لدي أ
- إذا تكلم شخص في القراءات بغير علم، وقال لبعض الأشخاص: هذه الكلمة القرآنية نقرؤها بهذه الطريقة في قرا
- Duke University Hospital
- رجل أعطاه الله مالا كثيرا وأقام بهذا المال شركات تجارية لاقت بفضل الله نجاحات كبيرة، الأمر الذي حسده
- ذهبت اليوم لأداء العمرة، بدأت بالنية، ثم الطواف، ولكن تم قطعه بسبب صلاة العشاء. وأثناء الانتظار شعرت
