في النص، يُشار إلى أن النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- لم يخصص دعاءً معيناً لاستقبال شهر رمضان، ولكن كان يدعو عند رؤية الهلال بقوله: “اللَّهمَّ أهِلَّه علينا بالأمنِ والإيمانِ والسَّلامةِ والإسلامِ والتَّوفيقِ لِما تُحِبُّ وتَرضى ربُّنا وربُّكَ اللهُ”. هذا الدعاء يُستخدم عند رؤية أي هلال، وليس فقط هلال رمضان. كما يُذكر أن النبي كان يصف الهلال بأنه “هلال خيرٍ ورُشدٍ”. النص يؤكد أيضاً أن النبي لم يخصص أي جزء من شهر رمضان بدعاء محدد، مما يشير إلى أن الدعاء في رمضان يمكن أن يكون عاماً وغير مقيد بنص معين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم بيع عقار تم شراؤه وهو لايزال على المخطط علما بأن البيع يتم قبل أن يتم تسلم العقار أصلا.
- كنت أتحدث مع أحد أصدقائي على الهاتف، وأقسمت عليه أنه إذا لم يحضر في توقيت معين فإنني لن أتعامل معه م
- أعيد تشغيلها مجددًا!
- أهلًا بكم، شكرًا لما تقدمونه للإسلام. إن قلتُ لأحدهم -يفسر القرآن بدون علم لنفي بعض الثوابت- والله ل
- ماالمقصود بكلمة بين الإليتين في الجماع؟ وأين يكون هذا في الجسم؟