تعتبر المدرسة السعودية للقيادة، التي تقع ضمن جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في الرياض، مبادرة رائدة تهدف إلى تمكين المرأة السعودية من خلال تعليمها مهارات القيادة. تأسست هذه المدرسة استجابةً للأمر الملكي الذي سمح للسعوديات بقيادة السيارات، وتقدم برامج تدريبية شاملة ومتخصصة مصممة لتلبية احتياجات المتدربات على مختلف المستويات. تشمل هذه البرامج دورات تدريبية تمتد من 20 إلى 6 ساعات، حسب مستوى المتدربة، وتغطي التكاليف حوالي 2500 دولار أمريكي. يتطلب الالتحاق بالمدرسة أن يكون المتدربات فوق سن الثامنة عشرة، وأن يتمتعن بصحة بدنية جيدة، وأن لا يكون لديهن سجل جنائي مرتبط بالمخدرات. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون لديهن تصريح عمل ساري المفعول إذا كن مقيمات في المملكة بشكل دائم. تهدف المدرسة إلى إعداد قائدات المستقبل من خلال توفير بيئة تعليمية آمنة ومحفزة، وتقديم تدريب عملي ونظري باستخدام تقنيات حديثة تساعد في تحسين مهارات القيادة والثقة بالنفس.
إقرأ أيضا:كتاب الجيومورفولوجيا التطبيقية: علم شكل الأرض التطبيقي- Øvre Eiker
- والدي ليس عنده عمل، ولا يقدر على الإنفاق علينا، فيذهب ليستدين من الناس، وقد استدان مبالغ كثيرة، ولا
- لقد نذرت نذرا ولم يتحقق بأكمله فهل يجب علي الوفاء به ... يعني أني نذرت إذا نجحت بالمواد بالجامعة سأف
- ما هو بيع العرايا؟ وشكراً لكم.
- أنا شاب في العشرين من عمري، لم أتزوج بعد، لكني قررت ألا أتزوج نظرا لكثرة الاختلاط في البلد الذي أعيش