يتناول هذا النص تحليلاً نقدياً لأحاديث شائعة تُستدل بها على وجود أدعية محددة تُقال بعد الصلاة، ويرى المؤلف أن جميع هذه الأحاديث ليست ذات سند صحيح. يَعلّل ذلك بضعف الإسناد لرواة الحديث الأول والثاني، وذكر احتمال وقوع الثالث خلال فترة اضطهاد للمسلمين، وبناءً على آراء علماء الحديث في ضعف الرابع.
يُؤكد النص أنه حتى لو افترضت صحة بعض الأحاديث، فربما تكون متعلقة بأحداث خاصة وليست جزءًا من التعاليم الدينية المنتظمة. ولذلك، ينصح المؤلف بعدم اعتماد هذه الأحاديث كأساس لدعاء بعد الصلاة، مُشدداً على أهمية الاعتماد على الأدلة الثابتة والسنة المطهرة عند البحث عن تعليمات الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَطّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ سنتين كنت قد رافقت صحبة قد قادتني إلى فعل ندمت عليه ومازلت نادما عليه إلى هذا اليوم . لقد أرادوا
- السلام عليكم(إن الله لا يستحيي من الحق) لقد سمعت أن مني المرأة لا ينفصل خارج القبل فهل هذا صحيح؟ وهل
- لدي جهاز حاسوب مزود بما يسمى اللاسلكي أو تقنية -الواي فاي- وهي تسمح بالاتصال بشبكة الإنترنت لا سلكيا
- صليت الفجر في جماعة -الحمد لله-، وجلست مكاني أقرأ الأذكار، ثم جلست أذاكر مادة شرعية؛ لامتحان لها، حت
- أنا رجل مغربي الجنسية موظف في التعليم منذ 20 سنة ،متزوج ، تمكنت أخيرا من اقتناء بقعة أرضية وأريد أن