دعوة “لا حول ولا قوة إلا بالله” في الإسلام هي اعتراف عميق بأن كل القوى والقدرات البشرية، مهما كانت عظيمة، لا تستطيع تحقيق أي شيء دون توجيه وتيسير من الله. هذه العبارة تدعو إلى التذكر المستمر لقوة الله وعظمته، وتؤكد على ضعف البشر بغض النظر عن قوتهم الظاهرة. يتم ترديدها عند مواجهة تحديات كبيرة أو الشعور بالعجز، مما يشجع على الاعتماد المطلق على الله. في القرآن الكريم والسنة النبوية، هناك أوقات مقترحة لترديد هذه العبارة، مثل قبل النوم، أثناء الاستماع لدعوات الأذان، وعند الخروج من المنزل. كما كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم وابن الزبير يرددونها بعد كل صلاة. هذه العبارة تعكس جوهر الإيمان الإسلامي وتذكير يومي بأهمية الاتكال الكامل على الله في الحياة اليومية.
إقرأ أيضا:نماذج طلب تدريب جاهزة بالعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في حديث رواه ابن وهب عن مالك أن أسماء بنت أبي بكر الصديق امرأة الزبير بن العوام كانت تخرج حتى عوتب ف
- Lahr
- قرأت أن أبا بكر الصديق كان زمن المرتدين يقنت لنفسه في صلاته فيتلو (ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا)
- أريد فتوى أو نصيحة أو الرأي الصواب لأني محتارة وأتشكك في أني قد يعاقبني الله سبحانه وأموت وأنا أحمل
- ما حكم قول الرجل لزوجته: «افعلي كذا وأنت طالق»، وهو يعلم أن هذه العبارة تفيد تعليق الطّلاق، ولا يعلم