دفن سعد بن معاذ، أحد أبرز الصحابة وأحد سيّد الأوس، كان حدثًا استثنائيًا يعكس مكانته الرفيعة في الإسلام. بعد استشهاده في غزوة بني قريظة، حيث حكم فيهم بحكم الله، بشره رسول الله بالجنة. كانت جنازته خفيفة جدًا على حامليها، مما أثار دهشة المنافقين، وقال رسول الله إن الملائكة حملته. بعد دفن سعد، أرسل رسول الله إلى أم سعد ليخبرها بموت ابنها، وقد قالت أم سعد “ويل أم سعد سعدا”، فرد عليها رسول الله “كل نادبة تكذب، إلا نادبة سعد”. هذه الأحداث تبرز مكانة سعد بن معاذ كشهيد وشخصية محورية في تاريخ الإسلام، حيث كان معروفًا بحكمته وشجاعته، وكان من أفضل الصحابة بعد رسول الله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: الكمارةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعيش مع عائلة غير ملتزمة وهناك كثير من المعاصي وهذا يشكل لي عذابا يوميا، فأختي عمرها 21 سنة ولدي أخ
- أقوم ببرمجة تطبيقات دينية على أندرويد، وبرمجت أول تطبيق لي، وهو برنامج للأذكار الدعايات، وقد أردت بق
- على مدار سنتين أو ثلاث، اشتريت بعض الكتب، والروايات، واكتشفت بعد ذلك أنها منسوخة، وغير أصلية، وأن هذ
- والدي - سامحه الله - سريع الغضب ولكنه في الواقع ذو قلب رؤوف حنون ، ولكنه عندما يغضب لا يدري ما يقول
- منطقة غونتس