في نقاش مثير للاهتمام بين مجموعة متنوعة من الأفراد، يتم طرح مصطلح “دمى مجنونة” الذي يستخدم للإشارة إلى حالة قد يكون فيها البعض تحت تأثير محاولات التحكم الخارجية. تشير بلقيس التازي إلى وجود أشخاص يحاولون توجيه الآخرين وكأنهم بلا قدرة على التفكير المستقل واتخاذ القرارات بأنفسهم. ومع ذلك، فإن رأي رشيد البوعزاوي مختلف؛ فهو يؤكد أن البشر لديهم حرية الاختيار وقدرة على التأثير في حياتهم الخاصة. بينما يوافق تيسير البارودي ورغدة الغزواني على فكرة محاولات السيطرة، إلا أنها تطرح أسئلة حول مدى دقة استخدام المصطلح “مجنونة”.
مراد بن زكري يقترح أن المشكلة الأساسية هي عدم فهم قواعد اللعبة التي يلعبها هؤلاء المتحكمون المحتملون. وفيما يبدو أن الجميع يتفق على وجود محاولات للتحكم في الرأي العام وتحويل الجمهور إلى أفراد غير قادرين على اتخاذ قرارات مستقلة، لكن وجهات النظر بشأن الحل مختلفة. فالبعض يدعو لتغيير طبيعة اللعبة نفسها، بينما يرى آخرون أن المعرفة بقواعد اللعبة ضرورية للتغلب عليها. وبالتالي، يمكن اعتبار “دمى مجنونة” رمزًا لحالة الشعور بالعجز أمام محاول
إقرأ أيضا:الموريون- سيارة أم سي باسر (AMC Pacer)
- سمعت أمي اليوم وهي تخبر أحدا في هاتفها: إنني لا أسامح فلانة، ولو قيل لي ستدخلين الجنة إن فعلت.. وأنا
- أحب الفلوس كثيرا، آخذ من الناس: الأقرباء، والغرباء. ولا أسدد، وأماطل، وأعطي الحجج، وأتهرب من تسديد أ
- ما كفارة من لم يقم بدفع زكاة الفطر عن هذا العام حيث لم يكن متوفراً المبلغ كاملاً لعدد خمسة أشخاص؟ وج
- Muhammad Ibn Muhammad Al-Fulani Al-Kishwani