بعد رحيل الشخص عن الحياة، يدخل جسمه في سلسلة معقدة من العمليات تسمى التحلل، والتي تمر عبر عدة مراحل مختلفة. فور حدوث الوفاة، يشهد الجسم انخفاضًا سريعًا في درجة الحرارة ويتوقف النشاط الخلوي. رغم ذلك، تستمر بعض الاستجابات غير اللاإرادية لفترة قصيرة. ومع توقف إمداد الدم والتغذية، تبدأ النهايات العصبية في التباطؤ والخلايا تصبح أقل قدرة على إنتاج الطاقة ذاتيًا.
ثم تدخل مرحلة الشحوب أو الشفافية، حيث يتغير لون الجلد والشعر والعينين بسبب فقدان الدم والسوائل الأخرى. بحلول الساعة الأولى تقريبًا من الوفاة، تحدث تغييرات خارجية واضحة ناجمة عن التفاعلات الكيميائية داخل خلايا الجسم. هنا تبدأ البكتيريا الموجودة بشكل طبيعي في الجسم ونظام المناعة بتغيير تركيبة الجسم الداخلية، مما ينتج عنه رائحة قوية ومزعجة وانتفاخات نتيجة تراكم الغازات الناتجة عن نشاط البكتيريا.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!مع مرور الوقت، تعمل إنزيمات الجسم نفسها على تدمير الأنسجة لتحويل الدهون والبروتينات إلى مواد أولية بسيطة قابلة للهضم بواسطة أنواع مختلفة من الميكروبات في الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي وغيرهما. هذه الم
- زوجي طلقني ثماني مرات على مدى أكثر من عشرين سنة زواج كانت الأولى عندما أغضبني بشدة في الطريق فجلست أ
- مينوراتيل
- أنا صاحب الفتوى رقم 109878 والذي أجبتم عليها بفضل الله، علماً بأن موضوع الوساوس الذي كان عندي قد شفا
- من الأذكار بعد الصلاة هذان الدعاءان: ١- لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو ع
- بسم الله الرحمن الرحيم لقد تفضلتم بالإجابة على سؤالي رقم 266284 جزاكم الله خيراً, لكن أشرتم إلى نقطة