في النقاش، تم التأكيد على أن الابتكار العلمي والتكنولوجي يلعب دورًا محوريًا في تغيير المشهد الاقتصادي وفتح أبواب جديدة للتنمية الشخصية. أحلام بن زيدان أشارت إلى أن الابتكار يوفر فرصًا تعليمية ومهنية جديدة، بينما أكدت بشرى المزابي على أن التعليم والمهارات الشخصية هما الأساس الذي لا يمكن الاستغناء عنه لتحقيق هذه الابتكارات. بثينة اليحياوي أضافت أن الابتكار هو الذي يفعل الفرق الحقيقي في التنمية، لكنها أشارت إلى أن التعليم هو البنية التحتية التي تسمح بهذا الابتكار. مالك السيوطي أكد على أهمية التعليم والمهارات الشخصية كأساس لا يمكن الاستغناء عنه لتحقيق الابتكار، مشيرًا إلى أن التعليم هو ما يمكننا من تحقيق القفزات النوعية في التنمية الشخصية والاقتصادية.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً
السابق
تصريف الفعل المعتل قواعد واستثناءات
التاليتشابه الديناميكا الهيدروديناميكية والأنماط الثقافية
إقرأ أيضا