يلعب التعليم عبر الإنترنت دوراً محورياً في تعزيز التعلم مدى الحياة من خلال توفير فرص تعليمية مستمرة لجميع الفئات العمرية. هذا النوع من التعليم يوفر مرونة كبيرة، حيث يمكن للأفراد الوصول إلى مجموعة واسعة من الدورات التدريبية والمواد الدراسية بغض النظر عن موقعهم الجغرافي. كما أن المنصات الرقمية تتيح تخصيص المحتوى التعليمي ليناسب الاحتياجات الفردية، مما يعزز من فعالية التعلم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمتعلمين التحرك بسرعاتهم الخاصة واستكمال الدورات التدريبية بوتيرة تناسب جدول أعمالهم اليومي، مما يساهم في كفاءة الإنفاق وتقليل تكاليف مثل التنقل والسكن. ومع ذلك، يواجه التعليم عبر الإنترنت تحديات عدة، منها جودة المحتوى المتاح، حيث ليس كل المعلومات موثوقة علمياً. كما أن التكلفة العالية للأجهزة والأدوات الضرورية قد تكون عائقاً أمام البعض، خاصة في الدول ذات الدخل المنخفض. علاوة على ذلك، ينقص نظام التعلم الافتراضي الجانب الاجتماعي للتعلّم الذي يحدث عادة ضمن جماعة صغيرة، مما يؤثر سلباً على التفاعل الشخصي بين الطلاب وأساتذتهم. وأخيراً، تشكل الفوارق الرقمية عقبة كبيرة أمام الكثير ممن يرغبون في استخدام طرق الدراسة الجديدة التي تعتمد على الإنترنت.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفي- عندي مجموعة من البطاقات مسبقة الدفع بمبلغ 10 آلاف ريال سعودي؛ تحسبًا لحضور أي عميل؛ لأن أغلب رواد ال
- وهبت أرضي للوقف وكنت ميسور الحال وذلك من سنوات، وقد ضاق بي الحال اليوم وليس لي أولاد ولا معين وأصبت
- لدي مرض: وهو خروج البول مني أثناء الحركة أو الجلوس والوقوف، وخاصة بعد الوضوء، وحاولت أن أعالج نفسي و
- Nelly Barnet
- سبق ونذرت ألا أفعل أمرا معينا، وغلظت اليمين بحيث نذرته وأنا ساجد، وبأسماء الله تعالى، ونذرت أنني سأص