تناول نقاشٌ موسَّع دورًا محوريًا للتعليم والثقافة في تحقيق التنمية الاجتماعية، مستعرضًا تجارب ونجاحات عربيين بارزين. ركزت المناقشة على الجامعة الأمريكية بالشارقة باعتبارها نموذجًا رائدًا يجمع بين العصرنة والاحتفاظ بهوية ثقافية أصيلة. كما أشاد المشاركون بمسيرة الأمير هيثم بن طارق السلطاني، سلطان عمان سابقاً، التي امتزجت فيها تحديات الحياة وإنجازاتها بتطور بلاده. وأبرزوا كذلك فوائد اكتساب لغات أجنبية مثل اللغة الإنجليزية لدفع مسارات مهنية وشخصية ناجحة. رغم تعدد وجهات النظر الأولية، اتفق الجميع على أن التعليم والثقافة هما أساسيان لتحقيق التحولات الإيجابية داخل المجتمعات العربية. تؤكد هذه الدراسات حالة الوحدة فيما يتعلق بقيمة المعرفة وتراكمها ضمن سياقات اجتماعية متنوعة. وبالتالي، فإن الجمع بين الجوانب التربوية والفكرية يعد عاملاً حاسماً لتقدم أي مجتمع عربي نحو تنمية شاملة ومتوازنة.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالمية- أنا زوجة ثانية وزوجي سافر عند زوجته الأولى لمدة ستة أشهر ولم يترك معي مصروفا وأنا أعمل وهو دائما يست
- الحديث الوارد في أذكار النوم قراءة الإخلاص والمعوذتين ثم ينفث في يده ويمسح بها ما استطاع من جسده هل
- هل صحيح بأن صلاة الجمعة كانت 4 ركعات ومن ثم سنت ركعتين؟ وما هي الأسباب وفي أي عام سنت؟ وجزاكم الله خ
- انتقلت إلى دولتي التي بها عادات ماأنزل الله بها من سلطان مثل المصافحة والاختلاط في المواصلات والتحاو
- الإخوة الأفاضل سؤالي قد يكون غريبا بعض الشيء ولكن يلح علي، وهو أنني ولله الحمد ملتزم، وأصلي ولكن لا