في الإسلام، يُعتبر التعرض للحسد العين أمرًا واقعيًا ومؤكدًا، وقد أشار الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى طرق شرعية لتجنب تأثيره. بدلاً من استخدام عبارة “ما شاء الله، لا قوة إلا بالله” بشكل مباشر للوقاية من العين، يُنصح بالدعاء بالبركة لصاحب المنظر المثير للإعجاب. هذا النهج يستند إلى حديث نبوي يحث على دعوة الشخص المعني بمصطلحات البركة لحماية ممتلكاته من التأثيرات الضارة المحتملة. على الرغم من وجود اختلاف بين العلماء حول استخدام عبارة “ما شاء الله، لا قوة إلا بالله” لأسباب تتعلق بالعناية الذاتية أو الابتعاد عن الفخر بسبب الثروات الشخصية، إلا أن الإمام ابن عثيمين وغيره من العلماء يشجعون عمومًا على تبني نهج التبرك والتضرع لله للتأكيد على سيادته وعظمته. هذا النهج يوفر سبيلًا واضحًا للمسلمين للتصرف بحكمة وشجاعة أثناء المواجهة اليومية لاحتمالات حدوث ضرر ناجم عن العين، وذلك باتباع الروح الأصيلة لعاداتنا الدينية الراسخة بناءً على فهم عميق لديننا الحنيف وكلام نبينا الكريم.
إقرأ أيضا:إعتزاز الدولي المغربي ياسين بونو بلغته العربية- يانغ جيانبينغ
- أنا لا أعرف من أين أبدأ كلامي، ولكن كل الذي أريده أن أقوله أني ارتكبت ذنوبا كثيرة جداً، وأخاف أن لا
- عثرت على مبلغ من المال في الشارع حيث يستحيل العثور على صاحبه ماذا يجب أن أفعل علما أنا أحتاج هذا الم
- ما هي أعظم أذكار الصباح والمساء وأكثرها أجراً ونفعا للإنسان لتحصين نفسه؟ أعلم أن كل ذكر الله به أجرـ
- أرجو من فضيلتكم أن تفتوني في مسألتين وهما كالآتي: قدر الله وله الحمد أن تتعرض زوجتي إلى حادث مرور ان