تتمتع دومينيكا، والمعروفة بجزيرة الطبيعة، بموقع استراتيجي في جزر الأنتيل الصغرى، محاطة بغوادلوب شمالًا وغربًا ومارتينيك جنوبًا شرقًا. تتميز الجزيرة بتضاريس خلابة ومتنوعة، حيث يصل أعلى نقطة فيها، جبل مورن دو ديفيلوتان، إلى ارتفاع مذهل يقارب الـ1447 متر فوق مستوى سطح البحر. تبلغ مساحتها حوالي ٧٥٤ كيلومتر مربع، وهي واحدة من أندر الجزر من حيث الكثافة السكانية بين جزر الأنتيل الصغرى. رغم ذلك، فإن ثراء الحياة النباتية والحيوانية الذي تزخر به دومينيكا يجعلها مكانًا فريدًا ومدهشًا. تعدّ البراكين الحرارية مصدر خصوبة الأرض التي تغطيها الغابات المطيرة الجبلية، مما يساهم في تنوع البيئة ويخلق موطنًا لمجموعة واسعة من الأنواع النادرة من الزهور والأشجار والحشرات. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر الطيور الوطنية للجزيرة – ببغاء سيسيرو الأمازون الإمبراطوري – رمزًا مميزًا للدولة مدرج على علمها الوطني.
إقرأ أيضا:كتاب التصريف لمن عجز عن التأليف للزهراوي (تحقيق فرع جراحه الفم والأسنان)اقتصاد دومينيكا يعتمد أساسًا على السياحة والزراعة. أما تاريخها فهو حافل بالأحداث المثيرة للا
- من قذف زوجته بالزنا وقال صيغة الملاعنة التي تكون بين الزوج والزوجة وهو كاذب، ثم ندم على مافعل وتاب إ
- سؤالي عن حدود طاعة الوالدين: سمعت محاضرة لعالم من علماء المسلمين ـ أهل السنة والجماعة، نحسبه من أهل
- في صحيح مسلم يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: من لعب بالنردشير فكأنما صبغ يده في لحم خنزير ودمه. ف
- العربي للمقال: "بريموس: تاريخ فرقة الروك الأمريكية الشهيرة"
- أعمل في مؤسسة حكومية ويقتطعون شهريا من الراتب مبلغا من أجل التغطية الصحية الإجبارية، فنستفيد من نظار