“ليلى الأخيلية” قصيدة رثاء لـ “توبة” تُجسّد حزن الفراق والشوق للعودة، حيث تنعكس مشاعر الحسرة والندم على فراق المحبوب وتوبته منه.
الشاعرة، “ليلى بنت المرحل”، تَستخدم الأدوات الأدبية مثل الاستعارات والكنايات لإيصال الألم الداخلي للعاشق المتعلق بتوبة.
تُبدأ القصيدة بتجسيد حالة القلب المضطرب والجسد المرتجف بعد الانفصال، ثم تعود إلى وصف سعادة “ليلى” و”توبة” في الماضي. وتُشابه الغضب بخط مستقيم ذي نتيجة معروفة هي الضرر والخسران، مما يُظهر مدى عمق الندم على تصرفات الطرفين قبل الانفصال. في النهاية، تُصف “ليلى” حالتها النفسية بعد الرحيل، مُؤكدة خوفها الدائم من فقدانه ثانيةً حيث تشير إلى “المنون” كناية عن الموت، ليعبر عن الخوف المستمر من فقدان المحبوب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عزباء عمري 28 سنة. خلقت بتشوه في الوجه، وقمت بعدة عمليات تجميل لم تكلل بالنجاح، ولكن -ولله الحمد
- قمت بتنزيل بعض الكتب من على مواقع إلكترونيه خاصة بالبرمجة، وأستخدم بعض البرامج المكركة، والحمد لله ر
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود أن أسال عن صحة حديث (العطاس عند الدعاء شاهد صدق) وما معناه؟ جزاك
- إذا تنجس الثوب بالمذي فنضحته بالماء لكي أطهره، وبعد النضح لم يزل المذي من الثوب هل أعتبر الثوب طاهرا
- ما حكم قول: عين الله ساهرة، لا ينام؟