يقدم المتحف المصري الكبير تجربة فريدة تجمع بين عظمة التاريخ المصري القديم وابتكار التصميم الحديث. يقع هذا الصرح عند مدخل الهرم الأكبر خوفو، ويهدف إلى تقديم مجموعة واسعة من المعروضات الأثرية بشكل أكثر احترافية مقارنة بالمتحف المصري الحالي في التحرير. يتميز المتحف بتصميمه الذي يمزج بين العناصر التقليدية والمعاصرة، مما يعكس احترام مصر لتقاليدها وثقتها في قدراتها الهندسية. يضم المتحف عدة قاعات ومعارض رئيسية، بما في ذلك القاعة الكبرى التي تحتضن تمثال الملك خوفو، بالإضافة إلى مساحات لعرض مكتشفات جديدة مثل مقبرة نفرتاري. كما يحتوي على مركز بحث متكامل يفتح أبوابه أمام علماء الآثار والسائحين المهتمين بالسياحة التعليمية، مما يسهم في استمرار البحث العلمي والحفاظ على تراث مصر. يشجع المتحف أيضًا على السياحة المستدامة باستخدام تقنيات مبتكرة للحفظ وحماية البيئة المحلية.
إقرأ أيضا:التزكية الروحية في عصر التقنية- هل يجوز أن نقول: «أنعم فلان على فلان»، كقولنا: «أنعم الملك على المسؤول بالترقية»؟
- لا أعرف كيف أحسب زكاة مالي؟ أعطيت أخي مالا للاستثمار في المقاولات، وأهم طموح لي الآن شراء شقة خاصة ل
- جدتي رحمها الله كانت تملك مبلغا من المال وعندها ثلاثة ذكور و ثلاث إناث وقد وزعت المال قبل وفاتها على
- Chief information officer
- أوسوس في الكفر والضحك يرافقني فأفعل أشياء دينية مثل أن أدعو أو أفكر أفكاراً ـ نعوذ بالله منها ـ فيأت