تحكي هذه الرحلة البرزخية عن حدث فارق في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث ارتقى إلى سماء السدرة المنتهى بعد أن نقل به الملائكة على بغل أبيض يُدعى البراق من مكة إلى المسجد الأقصى. خلالها التقى برسول سابقين: يوسف وعيسى، وأُمر بتقديم الصلاة الخمس في المسجد الأقصى. وصولاً إلى سدرة المنتهى، رآى ما لا عين رأت ولا أذنا سمعت، قبل أن ينزل ويعلم المسلمين بزاد الصلوات المفروضة. يعتبر هذا الحدث نقلة نوعية في حياة النبي ومكانة الإسلام، مشجعًا على تقوية الروحانية والاتّصال بالله تعالى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ياشيخ: أنا بنت عمري 15 عاما أذنبت ذنبا أعتبره أكبر ذنب بالعالم، أنا متغيرة وأفكر أفكارا سيئة تتعلق ب
- لجنة عام ١٩٢٢ المحافظة
- هل الصلاة في المسجد فرض عين أم فرض كفاية؟ ولماذا هنالك اختلاف بين العلماء في هذا الموضوع؟
- ما الحكم في تخيير الزوج للزوجة بين الطلاق أو أن يجامعها من الخلف، وإذا اختارت الطلاق ثم تراجع عن قرا
- أعمل في مجال تفريغ وتحميل البضائع (اللوجستي)، وعملي هو الإشراف على تفريغ الحاويات التي تحتوي على الب