تحكي رحلة تاريخية مثيرة عن نشأة وتطور دولة قطر، حيث يرجع أصلها إلى العصور القديمة باعتبارها منطقة ساحلية نابضة بالحياة تتمتع بوفرة الحياة البحرية. ومع ذلك، فإن نقطة التحول الرئيسية جاءت مع اكتشاف النفط في القرن العشرين، مما أدى إلى تغيير جذري في اقتصاد البلاد وهيكلها الاجتماعي والثقافي. تحت قيادة آل ثاني، شكلت قطر نفسها كدولة مستقلة في العام الميلادي، وذلك عقب التوقيع على اتفاقيتَيْ الدوحة وبرلين مع المملكة المتحدة. وقد لعب الشيخ خليفة بن حمد دورًا حيويًا في الحفاظ على استقلال الإمارة وسط تحديات سياسية وعسكرية عديدة. ومنذ ذلك الوقت، ترسخت دعائم الاستقرار السياسي للدولة.
وفي بداية القرن الحادي والعشرين، برز نهضة جديدة بفضل جهود صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، الذي ترك بصمة واضحة في التاريخ الحديث للبلاد بإنجازاته الاقتصادية والنهضة الثقافية والعلمية والدبلوماسية البارزة. وأصبحت قطر بذلك مركزًا مالياً وجاذبًا للمواهب الدولية المتنوعة. وبعد توليه مقاليد الحكم عام ٢۰۱۳، واصل الأمير تميم بن حمد آل ثاني المساعي لتحقيق رؤية وطنية طموحة تستند إلى بناء مجتمع قائم على المعرفة والإ
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَى- وضعي في العمل يجعلني أصلي في مكان عملي ولا أقدر أن أسير إلى المسجد إلا في صلاة الجمعة والمغرب والعشا
- أتمنى مساعدتي في جدول لحفظ القرآن الكريم؟
- سمعت فتوى تقول: «من شك في كفر ساب الله، فقد كفر»، فما تقولون في هذا الكلام؟
- أفتيتموني أفادكم الله في أمر زوجي الذي لا يصلي بأنني يجب أن أنصحه أولا، ولقد فعلت ذلك طيلة 8 سنوات و
- ما حكم شراء واستخدام برامج مقلدة ( منسوخة من برامج أصلية ) بأسعار رخيصة من المحلات ؟حيث إن قيمة هذه