في رحلة عبر الزمن، نرى كيف شكلت مساهمات العلماء البارزين فهمنا للكون. نيكولاوس كوبرنيكوس، من خلال نظريته المركزية الشمسية، تحدى المفاهيم الجيومركزية السائدة، مما مهد الطريق لتحول كبير في الفيزياء. جاليليو غاليلي، باستخدام التلسكوب، أكد أفكار كوبرنيكوس واكتشف أقمار المشتري والأرضيات الوعرة للقمر، مما تحدى الوقائع العلمية المعروفة. إسحاق نيوتن، بقانون الجاذبية العام، رسم صورة شاملة للنظام الشمسي. أدريان فلاك ساهم في تحديد موقع مرصد جرينتش الرئيسي وإنشاء التقويم الغريغوري. ألبرت أينشتاين، بنظريات النسبية العامة، مهد الطريق لفهم الظواهر الفيزيائية داخل المجرات. هاريلابوبو مايتساكي وباتريك براوننج اكتشفا مستعر نجم عظمي جديد، مما ساهم في فهم الكون المبكر. هذه المساهمات مجتمعة أحدثت ثورة في كيفية تفكير البشر في الكون الشاسع.
إقرأ أيضا:الاصل المشرقي لرفات مدينتي الصخيرات وتطوان بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
