النص يسلط الضوء على ظاهرة انتشار رسائل الجوال المخلة بين الفتيان والفتيات، ويصفها بأنها خطيرة ومشابهة لكتابات الحمامات التي تعكس قذارة وقول من لا يفقهون. هذه الرسائل لا تقتصر على كونها مخلة فحسب، بل قد تحتوي أيضًا على نوع من الشرك بالله، مما يزيد من خطورتها. المشكلة تتفاقم بسبب ظهور أرقام المرسلين مع رسائلهم، مما يجعل من السهل تتبع مصدرها. النص يدعو إلى نصح هؤلاء المستخدمين وتذكيرهم بالله عز وجل، مشيرًا إلى أن نشر مثل هذه الرسائل قد يدخلهم فيمن يشيع الفاحشة في الذين آمنوا. يتطلب الأمر توعية وتوجيهًا، خاصة بين الشباب والشابات، لتعزيز الوعي الديني والأخلاقي، وتذكيرهم بأن الله يراقبنا وأننا مسؤولون عن أفعالنا.
إقرأ أيضا:لمحة عن تكلفة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا وزوجتي المنتقبة نعيش في شقة مستقلة في بيت العائلة وأمنعها من التعامل مع أي رجل من غير محارمها حت
- ما هي القسمة العادلة للمال بين الأهل؟ الأهل هم الوالدان والإخوان الذكور والإناث؟ لا نقصد الميراث وإن
- هل يكفر الشخص إذا سلم على شخص لا يصلي؟
- سؤالي هو: أننا في سوريا وبحكم العادات يقوم الشاب عند الخطبة بكتابة كتابه عند شيخ خارج المحكمة، ويعتب
- لاكسميراني ماجهي لاعبة الرماية الهندية