رسائل الجوال قذارة وشرك

النص يسلط الضوء على ظاهرة انتشار رسائل الجوال المخلة بين الفتيان والفتيات، ويصفها بأنها خطيرة ومشابهة لكتابات الحمامات التي تعكس قذارة وقول من لا يفقهون. هذه الرسائل لا تقتصر على كونها مخلة فحسب، بل قد تحتوي أيضًا على نوع من الشرك بالله، مما يزيد من خطورتها. المشكلة تتفاقم بسبب ظهور أرقام المرسلين مع رسائلهم، مما يجعل من السهل تتبع مصدرها. النص يدعو إلى نصح هؤلاء المستخدمين وتذكيرهم بالله عز وجل، مشيرًا إلى أن نشر مثل هذه الرسائل قد يدخلهم فيمن يشيع الفاحشة في الذين آمنوا. يتطلب الأمر توعية وتوجيهًا، خاصة بين الشباب والشابات، لتعزيز الوعي الديني والأخلاقي، وتذكيرهم بأن الله يراقبنا وأننا مسؤولون عن أفعالنا.

إقرأ أيضا:لمحة عن تكلفة تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي
السابق
تكثير النسل واجب شرعي ترغيب النبي للمزيد من الأطفال
التالي
هل يجوز للمسلم أن يبتلع ريقه أثناء الوضوء؟

اترك تعليقاً