في ظل روحانيات شهر رمضان المبارك، تواجه فئة محددة من المجتمع تحديات فريدة فيما يتعلق بصيام أو إفطار أثناء تنقلاتهم الطويلة بسبب طبيعة أعمالهم المتمثلة في نقل البضائع والتنقل الدائم باستخدام المركبات الكبيرة. استنادًا إلى الفتاوى الشرعية لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله-، يُسمح للمسلمين الذين يعملون في مجالات تتطلب سفرًا مستمرًا بالإفطار خلال ساعات النهار في رمضان دون أي مخالفة دينية. وذلك لأن القرآن الكريم ذكر “فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ” (البقرة:184)، مما يشير إلى أن الصيام ليس إلزاميًا عندما تكون ظروف الحياة صعبة أو تشكل عبئًا جسديًا كبيرًا.
إقرأ أيضا:كتاب الجغرافيا الحيويةوقد طبق النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه هذه الرخصة بمرونة، حيث كانوا يصومون ويفتّرون حسب ظروفهم الشخصية أثناء الرحلات البرية والبحرية والجوية. وبالتالي، فإن قرار الصيام أو الإفطار يرجع إلى تقدير الفرد الشخصي، مع الأخذ بعين الاعتبار مدى شدة التحديات المرتبطة ب
- لورانس واشنطن (16591698): الجد الأكبر لجورج واشنطن
- من شكّ أو تذكّر أنه نسي الصلاة الإبراهيمية بعد أذكار الصلاة التي قبل التسليم، فعاد وأتى بها مرة أخرى
- رجل يريد أن يتزوج بامرأة، ولا يملك المال الكافي للمهر، إلا أرضا مساحتها مائة متر مربع. فوضع هذه الأر
- كنت أقرأ الفاتحة بسرعة، وبعد ذلك قلت في نفسي: أقرؤها ببطء؛ لكيلا تبطل الصلاة. هل هذا تشاؤم؟ أنا أعان
- هل يجوز لا مرأة حجت بيت الله أن تخالف زوجها وتعمل في تنظيف مطعم إيطالي مع مافيه من شبهة الخمر والخنز