في هذا النص، يُناقش خبراء تربويون دور رواية القصص في تنمية التفكير النقدي بين الطلاب. تسلط ريم البهية الضوء على أهمية القصص التاريخية والثقافية، مشيرة إلى أنها ليست مصدرًا للمعرفة التاريخية فحسب، بل أيضًا أداة لتحليل العمليات الاجتماعية والعوامل المؤثرة فيها. يؤكد سهيل بن يعيش وطاهر بن علي على ضرورة دمج القصص في المناهج الدراسية لتشجيع التفكير النقدي. يقترحون استخدام تقنيات حديثة مثل الواقع المعزز لجعلها أكثر جاذبية للجيل الحالي من الطلاب. بينما يدعم يوسف الكتاني الفكرة العامة، إلا أنه يشير إلى الحاجة إلى موازنة جميع جوانب التعلم بما في ذلك العلوم والتكنولوجيا. هنا، يوضح طارق بن قاسم كيف تم توثيق العديد من المهارات العلمية داخل إطار سردي قصصي، مما يعني أن هذين المجالين ليسا متعارضين ولكنهما يكملان بعضهما البعض. وبالتالي، فإن الرواية القصصية تعد نهجًا حديثًا وفعالًا لتعزيز التفكير النقدي عند الشباب.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرح- هل يجوز السحر في الخير لقضاء الحاجة أو استعمال مزامير داود للحاج عبد الفتاح الطوخي الفلكي في كتاب شف
- أحب عمل الخير، وقد نذرت بأنه إن حقق لي الله ما أريد، سأخدم ديني كل يوم ولو بالشيء القليل، وأنا أفكر
- اليد المساعدة
- تشيما ويليامز: محارب البيئة والقانون البيئي
- هل هذا الحديث (فليفعل العاق ما شاء فلن يدخل الجنة) صحيح أم لا؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً..