“رواية سمرقند”، وهي إحدى أبرز أعمال الكاتب السعودي الراحل عبد الرحمن منيف، هي رحلة مثيرة عبر الزمن والآداب. تقع أحداث الرواية في القرن الثاني عشر الميلادي، حيث يتقاطع مصير ثلاث شخصيات رئيسية: التاجر الثري الشجاع علي بن إسماعيل، والخولة بنت عمارة، الشاعرة الفارسية المتمردة، وعالم الدين المسلم عبد الله بن يحيى الذي يسعى لإيقاف غزو المغول لسمرقند.
هذه الشخصيات المتنوعة تنقلنا عبر شبكة معقدة من الصراعات السياسية والدينية والتجارية التي شكلت العالم الإسلامي القديم. من خلال استخدام اللغة الشعرية والبلاغية، ينقل لنا منيف بصورة حيّة ودقيقة حياة السكان المحليين وهم يشهدون التحولات الجذرية الناجمة عن الحروب والغزوات والصراعات الداخلية.
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربيةتقدم “سمرقند” نظرة عميقة ومتعددة الطبقات للتاريخ والثقافة الغنية لمنطقة الشرق الأوسط. إنها ليست فقط قصة تاريخية ولكن أيضاً دراسة نفسية واجتماعية للشخصيات الرئيسية وكيف تؤثر البيئة المضطربة عليهم وعلى قراراتهم. بفضل بنائه الدقيق للشخصيات وحوارهما المقنع، يقودنا منيف في مغامرة أدبية تستحق التجربة لكل
- أنا ماهرة في صنع الكعك فأحب أن أصنع الكعك وأوزعه لله تعالى، ولكن توجد بيوت فيها مرضى سكري وأيضا تشكو
- زوجي يعمل خطيبا في مسجد، وفي أحد الأيام جاء له شيخ من السعودية كان يصلي خلفه الجمعة في هذا اليوم، وع
- هل من أفطر على شهوة في نهار يوم من أيام رمضان، يفطر، ويضيع عليه ثواب رمضان كله؟
- The Fascinating Mrs. Francis
- هناك برنامج لكشف الموجودين في الماسنجر وهم في وضع مخفي، فهل استخدام هذا البرنامج حلال أم حرام؟