في الإسلام، تُعتبر المسابقات الرياضية التي تنطوي على مبالغ نقدية، مثل دوريات كرة القدم التي تجمع الأموال من اللاعبين لتحقيق مكاسب مادية، غير قانونية وفقًا للشريعة الإسلامية. هذه الممارسات تُشبه الميسر، وهو مصطلح يشير إلى أشكال الاحتيال والقمار المحرمة بشكل صريح في القرآن الكريم. يُعتبر الميسر عملًا شيطانيًا يجب تجنبها لضمان النجاح الروحي في الحياة الدنيا والآخرة. حتى في حالات السباق التي يُسمح بها، مثل تلك المتعلقة بالجهاد، فإن الغرض الوحيد هو التدريب للدفاع عن العقيدة والممتلكات الشخصية وليس المكاسب المالية. لذلك، تُصنف دوريات كرة القدم التي تحصل على رسوم أو تساهم بها الفرق للحصول على الجوائز النهائية ضمن الميسر المحرم، سواء تم دفع الرسوم من قبل جميع الفرق أو بعضها فقط. الهدف الرئيسي لهذه الدوريات هو الربح المادي بدلاً من تعزيز المهارات الرياضية أو روح الرياضة النظيفة.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- أنا فتاة في الرابعة والثلاثين من العمر أعاني من عدة أعراض أهمها فقدان الشهية آلا م في المعدة أحلام م
- أنا متزوجة، وغضبانة من 10 شهور، وكان زوجي قد طلقني، ثم رجع وردني، بعد أن ذهبت إلى بيت أهلي. المهم
- بعض الألعاب وأيضا الجوالات تريد الموافقة، وتقول لك في الآخر إنك قرأت وتوافق وتضع لك دائرة بالجانب، و
- منطقة مورنينغسايد
- هل الأمل في الحياة جائز كأن يأمل المرء أن يتزوج ويشتري منزلا وسيارة ويوسع تجارته وما إلى ذلك، لكن مع