زكاة الفطر هي عبادة مفروضة على كل مسلم، سواء كان ذكرًا أو أنثى، صغيرًا أو كبيرًا، حرًا أو مملوكًا. إذا لم يجد المسلم من يستحق زكاة الفطر في محيطه، يجب عليه أن يسعى لإيجاد فقراء آخرين في القرى المجاورة أو في أماكن أخرى. يجب إخراج زكاة الفطر قبل صلاة العيد، ولا يجوز تأخيرها إلى ما بعد الصلاة. يمكن البدء بإخراجها من اليوم الثامن والعشرين من رمضان والاستمرار حتى صلاة العيد. إذا لم يتمكن المسلم من إخراجها قبل الصلاة، يمكن إخراجها بعد الصلاة ولكنها ستكون صدقة عادية وليست زكاة مقبولة. ومع ذلك، إذا كان التأخير بسبب نسيان أو عذر آخر، فإن زكاة الفطر تقبل منه.
إقرأ أيضا:كتاب الأعدادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الآيات التي نسخت كانت مكتوبة في اللوح المحفوظ؟ أم إن اللوح المحفوظ مكتوب فيه القرآن الموجود بين أ
- قلت لزوجتي: أنت طالق بالثلاثة ـ ثم أرسلتها إلى بيت أبيها، وبعدها بأسبوع قالت لي أمي راجع زوجتك، فقلت
- نزول دم لونه بني في ميعاد الدورة الشهرية قبل أذان المغرب بدقائق، هل يفسد صيام هذا اليوم ويجب علي الق
- أرجو كشف عدم التعارض بين وزن الأعمال يوم القيامة «وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَا
- Kathi caste