الفضيل بن عياض، أحد أبرز الشخصيات الزاهدة في التاريخ الإسلامي، يُعتبر نموذجًا حيًا للتقوى والإخلاص في العمل. يُؤكد الفضيل على أن أفضل الأعمال هي تلك التي تكون خالصة لله ومطابقة لسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. يرى الفضيل أن الإخلاص هو الشرط الأول لقبول الأعمال، وأن أي عمل لا يكون خالصًا لله أو غير مطابق للسنة لا يُقبل. يُشدد على أن الإخلاص ضروري حتى في الأعمال التي تبدو صحيحة وفقًا للسنة، مثل الصلاة والعلم. يُذكر أن الفضيل كان من مشايخ الإسلام، وقد روى عن عدة علماء معروفين. في الختام، يُعتبر زهد الفضيل بن عياض مثالًا يحتذى به في الإخلاص والتقوى في العمل، حيث يؤكد على أهمية الإخلاص والاتباع للسنة في قبول الأعمال.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلاديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Kensington, Connecticut
- أنا متزوج، وعندي أولاد، وأعيش مع أبي وأمي، وإخواني غير المتزوجين. سبق أن اشتريت أرضًا من مالي الخاص،
- هل الكذب على المريض بمرض مزمن، يُعد من الكذب المباح، كالقول له: لا تخف، أعرف شخصًا عافاه الله من نفس
- اختار لي أهلي فتاة لخطبتها، يقول أهلي إنها على خُلق، ومتدينة، وبنت ناس. لكن ما أعلمه أن أخت هذه الفت
- بالعربية: تريموليت