زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم للحجاج لها حكم شرعي واضح، حيث لا يلزم الحجاج، سواء كانوا رجالاً أو نساءً، زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم أو البقيع أو أحد أو قباء. بل يحرم شد الرحال إلى زيارة القبور مطلقاً، ويحرم ذلك على النساء، ولو بلا شد الرحال. هذا الحكم يستند إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: “لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: مسجدي هذا، والمسجد الحرام، والمسجد الأقصى”. كما لعن النبي صلى الله عليه وسلم زائرات القبور. يكفي النساء أن يصلين في المسجد النبوي ويكثرن من الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم في المسجد وغيره.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الوشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنا جالسين ـ أنا وزوجي ـ وكنت أشرح له الطلاق، فقال لي: إذا قلت لك مزاحا أنت طالق، فهل تعتبرين طالقا؟
- سألت قبل ذلك عن سلس البول وأجبتني بأنه يجب تغيير الحفاظة مع كل صلاة, لو كنت في منزلي فلا مشكلة عندي
- ماهوحكم عيد الميلاد والاحتفال به إذا كان لا يوجد به أشياء محرمه كالموسيقى ومجرد تبادل هدايا حيث سمعت
- اتحاد كرة القدم الأمريكي
- العربي: أبرن، ماساتشوستس: دراسة حول تاريخها وجغرافيتها