تعود تسمية “الأعراف” إلى عدة تفسيرات مختلفة حسب رأي مختلف علماء الدين الإسلامي. أحد التفسيرات الأكثر شيوعاً يشير إلى أن هؤلاء الأشخاص يعرفون تمام المعرفة أهل الجنة والنار، ويستطيعون التمييز بينهما بشكل واضح. هذا الفهم مستمد من قوله تعالى: “(وَنَادَى أَصْحَابُ الْأَعْرَافِ رِجَالًا يَعْرِفُونَهُم بِسِيمَاهُم)” (سورة الأعراف، الآية 46). هناك أيضًا تفسير يقول بأن الأعراف هي مكان حيث يتم الفصل بين المؤمنين والمنافقين، كما ذكر في الآية الكريمة: “(يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا)”. وبالتالي، فإن مصطلح “الأعراف” قد يكون مرتبطاً بفكرة التعريف والتفرقة بين الخير والشر، والحكم الأخ
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزمياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Wellington, Somerset
- قمت بإنشاء لجنة زكاة وتوفر لها بحمد الله كل وسائل النجاح، وبعد ذلك قام أفراد من اللجنة بالضغط على بق
- اكتشفنا -أنا وزوجتي- أن عمها البالغ من العمر اثنان وثلاثون سنة، ابن بالتبني، وطلبت من زوجتي التأكد:
- Narges Mohammadi
- سؤالي بشأن من حرمهم المرض الصيام، والمرض مما لا يرجى برؤه والحمد لله. علمت أن علي دفع كفارة عن كل يو